وتبقى الذكرى هديتي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

للهدية وقع خاص في نفوسنا ,, مهما كانت قيمتها ,, فإنها تظل رمزآ على المحبة ودليلآ واضحآ على أن هناك

أشخاص يهتمون لآمرك ويسعدهم ادخال البهجة في قلبك ..

وهنا تكمن القيمة الحقيقية للهدية ,,فهي تعبر عن الاحساس ,, وترسم البسمة على الشفاه ,,

وتبعث الآنس والارتياح ,, وتجعل للحياة طعمآ آخر ~

الهدايا تعبر عن الاحترام والتقدير والعرفان, وتمثل اغلى المعاني والاحاسيس, تقوي الحب والتألف

وتنمي المودة, وتشعر بالسعادة والرضا, وتكبر حسن الظن, وتزرع الالفة بين الناس,

كما انها تذهب الكره والبغض , وتفتح القلوب المغلقة, والهدية تقرب النفوس والارواح وتبهج القلب .

فالهدية ليست بالعملية الخاسرة, بل هي عملية استثمارية ناجحة, و مربحة في نهاية المطاف .

الهدايا هي التي تصنع الاصدقاء " .

الهدية جمعت كلمات الحب والتقدير والصداقة والاعتذار والشكر والثناء وكل معنى جميل .

والهدية يحبها الصغير والكبير والغني والفقير .

الهدية تع** الكرم والاجلال لشخصية واخلاق المهدي, فهي تعطي انطباع وتصور ايجابي وبناء,

فهي من اهم مقومات الشخصية المغناطيسية الناجحة, لانها تحب ان تمنح البهجة والسعادة للاخرين .

وقيل عن الهدية و الهدايا :

انها كالبلسم الشافي يوضع على الجرح المفتوح فيجعلة يلتئم سريعاً . . انها كالثلج البارد يوضع على النار المتأججه

فيذهب حرها . . .

. ولها مفعول السحر لتحويل الاعــداء الى اصدقاء حميمين

اخي الغالي

مشكوووور للموضوع المميز

تحياااتي لك يلغالي

اخوك

روح المغامره

» وتبقى الذكرى هديتي
» وتبقى الذكرى هديتي
» ؛ ؛ كم مرة أحسست بالألم يعتصر جوانبك؟؟ كم مرة أحسست أنك لا تقوى على البكاء، وأن دموعك جفت؟ تعجز عن البكاء ... ولكن الألم ما زال يختلج ويسكن قلبك ... الحرقة تعصرك... ولا بكاء ولا دموع وتظل الذكرى الأليمة ساكنة بين جوانحك.. هذه بعضاً من ا